وإذا كان الحديث يدور حول السماعات غير الأصلية "المقلّدة"، فإن تيموفييف يقول "إذا اعتبرنا أن الموجات اللاسلكية تحتاج إلى أساس كهرومغناطيسي لعملها، فمن المؤكد أنها مضرة للبشر، كما أن نشاط الجهاز العصبي البشري له تيارات كهرومغناطيسية أيضاً، وأن عدد الأشخاص الذين يعانون التذبذبات المغناطيسية الطبيعة في ازدياد دائم".
ووفقاً للخبراء يمكن أن تسبّب سماعات الأذن اللاسلكية سرطان الدماغ، لأن تطبيق Bluetooth ينشر مجالا كهرومغناطيسياً بالقرب من الدماغ مباشرة.. ويمكن مقارنة خصائص هذا المجال الكهرومغناطيسي، بالإشعاع المنبعث من أفران الميكروويف.