وقالت "ميركل": "العنصرية سم، الكراهية سم، وهذا السم موجود في المجتمع وسبب الكثير من الجرائم".
وتعهدت المستشارة الألمانية بـأن تفعل السلطات ما في وسعها لمعرفة ملابسات الهجوم. وقال الادعاء الاتحادي الألماني أن تسعة أشخاص قتلوا في هذا الإعتداء، بينهم ألمان وأجانب تتراوح أعمارهم بين 21 و44 عامًا.
وأضاف الادعاء، للمرة الأولى، أن المشتبه به رجل ألماني عمره 43 عامًا يدعى توبياس ر.
وكان المشتبه به نشر بيانًا على الإنترنت بنظريات المؤامرة وآراء عنصرية متطرفة قبل أن يقتل ضحاياه ثم يدير البندقية على والدته ليقتلها وينتحر.
وأضاف أن المشتبه به وضع على صفحته رسائل مصورة وأفكارًا غامضة ونظريات مؤامرة سخيفة تشير لوجهات نظر بالغة العنصرية.