قضية مينغ هونغوي بدأت قضية في سبتمبر 2018، عندما اختفى من مقر منظمة الشرطة الدولية في ليون، وأبلغت زوجته الشرطة الفرنسية، بعدما شعرت بالقلق حيال زوجها، لكن بكين لم تكشف إلا بعد عشرة أيام أن مينغ عاد إلى الصين، حيث تم إيقافه بشبهة الفساد.
واعترف "مينغ" خلال محاكمته بأنه تلقى رشاوى بقيمة 14,46 مليون يوان (1,86 مليون يورو).
ولم يقع كشف تفاصيل عن محاكمته، لكن الوقائع التي حوكم من أجلها لا علاقة لها بنشاطاته على رأس الإنتربول.
وكان "مينغ" (66 عاما) يشغل هذا المنصب إلى جانب منصب نائب وزير الأمن العام (الشرطة) الصيني.