فقد أعلن وزير داخلية بوليفيا، أنه مهتم بتلقي مساعدة إسرائيل في مجال التعامل مع مع أسماهم بـ"الإرهابيين من اليسار المتطرف الذين يرغبون في زعزعة استقرار البلاد".
التصريح أدلى بها وزير داخلية بوليفيا إلى وكالة رويتر للأنباء، بينما لم يقدم أية معلومات إضافية فيما يتعلق بالمجالات المحددة التي يود الحصول فيها من خلال مساعدة إسرائيل.
لكنه قال: ان الشرطة البوليفية تحقق مع "يساريين منطرفين مرتبطين مع رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو واباطرة المخدرات المحليين".
ومنذ هروب رئيس بوليفيا السابق، موراليس الى المكسيك، بدأت بوليفيا بتقوية مؤسسات اليمين الديني لديها، والعلاقات مع الولايات المتحدة كما جددت علاقاتها مع إسرائيل.
في المقابل، تم طرد المئات من الأطباء والديبلوماسيين من فنزويلا وكوبا.
ومؤخرا، عادت العلاقات بين سوكريه وتل أبيب، بعد 11 عاما من القطيعة الدييلوماسية، بسبب عملية "الرصاص المصبوب".