المظاهرات شارك فيها عمال السكك الحديدية ومعلمون ومسعفون فى أكبر إضراب عن العمل فى القطاع العام فى فرنسا منذ عقود، لإجبار ماكرون على التخلى عن خطط إدخال تعديلات على نظام التقاعد فى البلاد.
وهذا إضراب عام مفتوح يشكل اختبارا للرئيس إيمانويل ماكرون وحكومة رئيس وزرائه إدوار فيليب، ووقع شلل في حركة النقل مع إلغاء أغلب الرحلات في جل قطاعات المواصلات.
ولقد أعلنت نقابات الهيئة المستقلة للنقل في باريس أن الإضراب سيستمر لغاية الاثنين المقبل التاسع من ديسمبر على الأقل.
ويشارك في المظاهرات حوالي 180 ألف شخص في مختلف المدن الفرنسية .