وجاء نفي حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم في الجزائر، بعد تقارير إعلامية عن استقالة نواب من عضوية الحزب الحاكم وانضمامهم إلى الاحتجاج على ترشح بوتفليقة لعهدة خامسة.
وكانت قناة "الشروق"، أن النواب قدموا استقالاتهم، وسط احتشاد آلاف المتظاهرين في العاصمة الجزائرية فيما أطلق عليه "جمعة الحسم".