وكان الرئيس الصيني شي جين بينغ طلب من كبار قادة الجيش الصيني أن يكونوا مستعدين للحرب، و اطلعهم على المخاطر والتحديات الأخيرة بشأن الخلافات للسيطرة على بحر الصين الجنوبي، الحرب التجارية مع الولايات المتحدة ومحاولة تايوان الانفصال عن بكين.
وقد اتهمت رئيسة تايوان بكين بشن "حملة متعمّدة" لتقويض الديموقراطية في الجزيرة برفضها التحاور مع حكومتها، وذلك بعد تأكيد الرئيس الصيني أن "إعادة التوحيد" أمرٌ لا مفرّ منه.
حاليا فقط 20 دولة في العالم تعترف بتايوان. وفي السنوات الأخيرة تحاول بكين تفعيل ضغوطات كبيرة على دول لقطع علاقاتها معها.
حاليا قرر الصينيون مضاعفة الضغوطات ، ومحو اسم تايوان من محركات البحث هي احدى هذه الخطوات.