كما جاءت تصريحات الرئيس التركي بعد أنباء عن إرسال أنقره لخمسة ألاف جندي لحماية قطر من غزو محتمل، إضافة إلى عناصر من الحرس الثوري الإيراني من أجل الحفاظ على أمن الأمير تميم بن حمد في حال قيام ثورة ضده.
في غضون ذلك أرسلت تركيا وإيران والمغرب طائرات محملة بالمواد الغذائية لكسر المقاطعة على قطر بينما لم توضح تلك الدولة هل أن تلك الشحنات من الغذاء في شكل هبات أم صفقات تجارية.