وأشار الى أنه "في المؤتمرات الماضية كان الأوروبيون يرفضون المشاركة في أي قمة يحضرها الرئيس السوداني، ويمارسون ضغطاً كبيراً على الدول لعدم دعوته، بما في ذلك القمم الإفريقية"، حسب قوله.
ومضى قائلا "كوني الآن أشارك في قمة فيها الرئيس الأميركي، أعتقد أن هذه نقلة كبيرة جداً في علاقاتنا مع المجتمع الدولي، وأكبر مؤشر لمن يخوفون الآخرين أنني أشارك في قمة يشارك فيها الرئيس الأميركي".
ومنذ عام 2009، تلاحق #المحكمة_الجنائية_الدولية #الرئيس_السوداني بتهم ارتكاب "#جرائم_حرب و#جرائم_ضد_الإنسانية" في إقليم #دارفور المضطرب، غربي البلاد، إضافة إلى اتهامه بـ"#الإبادة_الجماعية". ويرفض البشير الاعتراف بالمحكمة ويرى أنها أداة "استعمارية" موجهة ضد بلاده والأفارقة.