أول المنددين بهذه الخطوة، الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، مون جيه الذي اعتبرها "استفزازا متهورا"، بينما كان أعلن استعداده للحوار مع جارته الشمالية في أول كلمة له بعد تنصيبه رئيسا للبلاد.
وعقب التجربة الصاروخية عقد الرئيس الجديد اجتماعا طارئا مع مستشاريه الامنيين عبر في ختامه "عن عميق اسفه للاستفزاز المتهور الذي يأتي بعد ايام قليلة فقط من تسلم الادارة الجديدة مهامها في الجنوب".
وفي آخر تجربة صاروخية ناجحة أجرتها بيونغ يانغ في فبراير من نفس القاعدة العسكرية اجتاز الصاروخ يومها 500 كلم.
وجاء تعليق #القيادة_العسكرية_الاميركية لمنطقة المحيط الهادئ في بيان ان تحليق الصاروخ البالستي الذي اطلق "لا يشبه تحليق #صاروخ_عابر_للقارات".