*إيمانويل ماكرون (39 عاما) عن حركة "إلى الأمام!"
انطلق في السباق إلى الرئاسة في نهاية آب/أغسطس 2016 على رأس حركته "إلى الأمام!"، محددا موقعه في وسط الساحة السياسية الفرنسية.
يأخذ عليه خصومه افتقاره إلى الخبرة، وهو لم يسبق أن تولى أي منصب منتخب.
*فرنسوا فيون (63 عاما) عن حزب "الجمهوريون"
رئيس الوزراء السابق في عهد نيكولا ساركوزي (2007-2012)
أحدث مفاجأة بفوزه في الانتخابات التمهيدية لليمين، مستندا إلى مشروعه القاضي بمعالجة مشكلات البلاد بصورة جذرية وترميم هيبة السلطة ومكافحة جنوح الشباب والتعبئة ضد "التوتاليتارية الإسلامية".
*جان لوك ميلانشون (65 عاما)، عن "فرنسا المتمردة"
وزير سابق وأحد مؤسسي حزب اليسار مرشح يمثل "فرنسا المتمردة"، بدعم من الحزب الشيوعي.
سبق وترشح للانتخابات عام 2012 (11,1%) على شبكات التواصل الاجتماعي، وهو يعتمد على نجاح حملته الرقمية ولعبة الفيديو التي أطلقها بعنوان "فيسكال كومبات" (معركة ضريبية) وخطاباته العالية النبرة.
*بونوا آمون (49 عاما)، عن الحزب الاشتراكي
ينتمي إلى الجناح اليساري من الحزب الاشتراكي
حصل على دعم يانيك جادو المناصر للبيئة الذي تخلى عن ترشيحه لصالحه، غير أنه لم يعقد تحالفا مع ممثل اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون.
*فرنسوا أسولينو (59 عاما)
مفتش مالي سابق من أنصار السيادة الوطنية ويصف نفسه بأنه "مرشح التحرير الوطني"
يدعو إلى خروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي.
*ناتالي آرتو (47 عاما)
سبق أن شاركت مرشحة حزب "النضال العمالي" اليساري المتطرف في انتخابات 2012 (0,56%) وهي استاذة في الاقتصاد وادارة الأعمال تدعو إلى "إطاحة هذا المجتمع الذي تهيمن عليه سلطة المال".
*جاك شوميناد (75 عاما)
بعد حصوله على 0,25% من الأصوات عام 2012، يترشح هذا الموظف السابق في الدولة مرة جديدة "ضد السلطة السياسية التي تحالفت مع امبراطورية المال"، واصفا نفسه بأنه "نبي السعادة" وطامحا إلى "استعمار الفضاء".
*نيكولا دوبون تينيان (56 عاما)
يدعو رئيس حركة "انهضي يا فرنسا" (دوبو لا فرانس) المتمسكة بالسيادة الوطنية (1,79% في 2012) إلى "يقظة" الفرنسيين والخروج من اليورو، محددا موقعه بين اليمين واليمين المتطرف.
*جان لاسال (61 عاما)
لزم هذا الراعي السابق والنائب الوسطي عن منطقة البيرينيه الأطلسية (جنوب غرب) إضرابا عن الطعام لمدة 39 يوما احتجاجا على نقل مقر مصنع في دائرته، وعبر البلاد سيرا على قدميه لمدة تسعة أشهر ليلتقي الفرنسيين. وهو قاد حملة انتخابية خارجة عن الأنماط المعروفة وغالبا ما أثارت السخرية على شبكات التواصل الاجتماعي.
*فيليب بوتو (50 عاما)
اشتهر هذا العامل بكفاحه من أجل الحفاظ على الوظائف في مصنعه "فورد" وسبق أن ترشح عام 2012 عن "الحزب الجديد المعادي للرأسمالية" (1,15%).