تزامن فضيحة (مارينز يونايتد) أو "مشاة البحرية المتحدون" وهي مجموعة على الفيسبوك، يبدوا أنها تكن ضغينة ضد نساء المارينز، مع السجال الذي حدث داخل الجيش الإسرائيلي بسبب المجندات من النساء.
ولئن السجال داخل الجيش الإسرائيلي لا يخرج عن كونه رأي من داخل وحداته يلقي باللوم في فشل وحداته القتالية بسبب الاختلاط الجنسي ووأده ليبرمان على الفور إلا أن فضيحة نساء المارينز تبدو أعلى صوتا.
فقد تم الكشف عن أن تلك المجموعة على الفيسبوك، (مارينز يونايتد) أو "مشاة البحرية المتحدون"، تبادل خلالها جنديات زميلاتهم وهن عاريات.
وقال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس في بيان "عدم احترام كرامة وإنسانية أفراد زملاء في وزارة الدفاع أمر غير مقبول ويتناقض مع تماسك الوحدة العسكرية."
البحرية الأميركية تعيش على زلزال الفضيحة، وربما تطور في أيام قادمة.