لكن تم إيداعه السجن الاحتياطي في إسطنبول بتهمة "الانتماء إلى منظمة إرهابية واستخدام معطيات ودعايات إرهابية"
وقد علقت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على الخبر قائلة إن هذا النبأ "مرير ومخيب للأمل"، معتبرة أن هذا الإجراء "قاس على نحو غير ملائم لأن قدم نفسه إلى العدالة ووضع نفسه في خدمة التحقيق".
وذكرت وكالة دوغان للأنباء، أن القنصل العام لألمانيا في إسطنبول وبعض أعضاء حزب المعارضة الرئيسي (حزب الشعب الجمهوري - اجتماعي ديموقراطي) كانوا موجودين في المحكمة الاثنين. فيما طالب 170 نائبا ألمانيا الجمعة في رسالة مفتوحة بالإفراج "سريعا" عن يوجل.