وتابعت أن "كشف متطرفين يستخدمون الدين للإخلال بعمل الآليات القضائية والإدارية والتعليمية وغيرها أو للإضرار بقوانين البلاد" يمكن أن يجلب مبلغاً قد يصل إلى مليون يوان.
ويشهد إقليم شينجيانغ المنطقة شبه الصحراوية والغنية بالموارد على تخوم آسيا الوسطى، وتضم أغلبية من الأويغور المسلمين مواجهات منتظمة بين هؤلاء وقوات الأمن الصينية.
ونسبت بكين مسؤولية هجمات دامية وقعت في أماكن مختلفة في الصين لناشطين من أقلية الأويغور يناضلون من أجل استقلال هذه المنطقة.