وأضاف ذو النور ان 36 قاعدة عسكرية اميركية في المنطقة تقع تحت مرمى صواريخ الجيش الايراني، "ولو ارتكبت اميركا أدنى حماقة فسيتم محو هذه القواعد".
البداية كان باستفزاز إيراني أحرج دونالد ترامب بموجبالتجربة الصاروخية الإيرانية التي فرضت بعدها واشنطن عقوبات على شركات وشخصيات إيرانية.
مقابل التصريحات الأميركية قال أمير أحمد بوردستان نائب قائد الجيش الإيراني إن "أي اعتداء أميركي سيواجه برد يجعل واشنطن تندم".
في المجمل، يبدو أن الأمور بين طهران وواشنطن تسير نحو الاسواء وبالسرعة القصوى منذ أن دخل دونالد ترامب البيت الأبيض.