وأكدت متحدثة باسم وزارة الداخلية الألمانية تلقي طلبات لجوء من عسكريين أتراك لكن لم يكن لديها تعليق بشأن عددهم، في وقت لم يصدر رد عن الحكومة أو مسؤولي الحلف.
وتأزمت العلاقات بين تركيا وألمانيا الشريكتين في حلف شمال الأطلسي بسبب قضايا من بينها مزاعم تجسس دعاة أتراك في ألمانيا، ومخاوف ألمانية بشأن حملة تركيا على المعارضين واتهامات تركية بأن برلين تؤوي مسلحين من حزب العمال الكردستاني وحزب التحرير الشعبي الثوري.