وقالت المنظمة: إنها تابعت بقلق بالغ أعمال العنف والتخريب التي استهدفت المسلمين في عدة ولايات في الهند خلال طقوس "رام نافامي"، بما في ذلك حرق مدرسة دينية ومكتبتها على يد أحد الغوغاء من المتطرّفين الهندوس في بيهار شريف، بتاريخ 31 مارس 2023م.
ودانت الأمانة العامة للمنظمة أعمالَ العنف والتخريب الاستفزازية هذه، والتي تعدّ مظهرًا حيًّا لتصاعد الإسلاموفوبيا والاستهداف الممنهج ضد المسلمين في الهند.
ودعت الأمانة العامة، السلطات الهندية، إلى اتخاذ إجراءات حازمة ضد المحرضين على مثل هذه الأعمال ومرتكبيها، وضمان سلامة وأمن وحقوق وكرامة المسلمين في البلاد.