وطور البلدان- إيران وفنزويللا - وكلاهما يواجه عقوبات أميركية شديدة - علاقات أوثق على مدى السنوات القليلة الماضية، مع تعاون يتراوح من شحنات البنزين إلى مشاريع مشتركة لصناعة السيارات والأسمنت.
ونصح مسؤولون كبار في حكومة الرئيس نيكولاس مادورو في كاراكاس بأن الترحيب بالسفن الحربية الإيرانية سيكون أمرا خاطئا، وفقا لما ذكره شخص مطلع.
وتم إبلاغ المشرعين المطلعين على المعلومات الاستخباراتية الأكثر حساسية خلال الأيام القليلة الماضية أن الولايات المتحدة تعتقد أن السفن الإيرانية ستتجه نحو فنزويلا، لكنها حذرت من أن الوجهة قد تتغير في أي لحظة.