وقال السفير إسماعيل بقائي هامانه: إنه لا بد للولايات المتحدة من أن تخطو الخطوة الأولى في إنقاذ الاتفاق النووي .."يقع على عاتق الطرف المخالف عبء العودة واستئناف (العمل بالاتفاق) والتعويض عن الأضرار وكذلك التأكيد على أنه لن ينسحب مجددا".
وأضاف: "ثمة مسار للمضي قدما ذو نتيجة منطقية مثلما أوضح وزير (الخارجية الإيراني محمد جواد) ظريف في الآونة الأخيرة".
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير إنها "قلقة للغاية" حيال إمكانية وجود مواد نووية في موقع غير مصرح به في إيران.
تواصل إيران تكديس اليورانيوم الضعيف التخصيب، الذي باتت كميّته حالياً تتجاوز بـ14 مرة الحدّ المسموح به في الاتفاق المبرم عام 2015، بحسب هذا التقرير الذي يدرسه مجلس حكام الوكالة.