عدد من المتابعين علق على هذه الصور مع مجموعة متنوعة من التخمينات حول طبيعة هذه الظاهرة، فذكر البعض أنها ربما كانت حطام سفينة، أو عملا فنيا، وربما حصان بحر كاريبي، أو حوت جرفه التيار، أو كبسولة من الفضاء الخارجي.
والبعض قال إنها " شجرة عيد الميلاد الشاطئية".
عدد آخر علق على هذه الصور أن المنظر يوحي بوجود قطعة كبيرة من الخشب طافية يغطيها محار يطلق عليه الإوز الأبيض الرأس، وهو نوع من المحار يستخدم السيقان المرنة من أجل الثبات على الأجسام الصلبة الأخرى مثل أجسام السفن أو الأرصفة أو الصخور.
وفي النهاية، أطلق على هذا الاكتشاف المحير اسم "وحش موريواي"، نسبة إلى الشاطئ الذي ظهر عليه.