وأوضحت أن عمليات التحري كشفت عن “لجوء عمالة غير نظامية إلى تلك الغابات والأحراش لتستوطنها وتمارس نشاطات مشبوهة، من خلال إقامة عدد من مصانع العرق المسكر مستخدمة مياه الصرف الصحي والمستنقعات التي تكثر في المنطقة”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “العمالة استغلت منطقة شمال شرق كوبري بريمان لإنشاء مصانع عرق في الأراضي والوديان، واستغلال تلك المياه الملوثة والأشجار الكثيفة في تغطية تلك البرك الملوثة بالخمور”.