يقول عمر الشريف، مازحاً: "لم تكن بهذا السوء ولم تكن جميلة أيضاً ولكنها تبقى غريبة عني".
ويجيب على المذيعة ضاحكاً :"طبعاً خلعت ملابسي كما طلبت مني، فالوضع كان مُخيفاً خاصة أنها كانت ثملة ويمكن أن تُطلق الرصاص حقاً".
وأضاف: "حين خلعت ملابسي، قامت المرأة الغريبة بالنوم على السرير وقالت لي هيا، فقلت لها أرغب بذلك حقاً ولكن كما ترين الأمر مستحيلاً في هذه اللحظة، وقلت لها إذا أبعدت المسدس قليلاً ربما استطعت ذلك".
وأكد للمذيعة أنه يروى القصة ضاحكاً، لكنه كان مرعوبا حين عاشها، وانتهى الأمر بأن قالت له المرأة أنه ليس كما يُقال عنه، وأنه لا يصلح للحب.