وفي غرفة الفندق تقول: “بدأنا نرقص وفجأة حاول تقبيلي وأدرت وجهي، لكن الأمر أزعجه، فضربني بقوة واغتصبني، تم دخلت المرحاض، عندما عدت إلى الغرفة، أين كانت أغراضي، أردت أن أستعمل هاتفي، فسألني لماذا أبكي، وما تسبب في جراحي، وطلب الثلج لتضميد كدماتي، أخذت أغراضي، وقلت له: أنت وحش”.
وتابعت لورا: “عندما سمع ذلك، دفعني إلى السرير، حاولت إبعاده بالضغط على حنجرته، وقام هو أيضا بالضغط على حنجرتي، أحسست بأنني أختنق، هو كان أقوي مني، لم أقو على التنفس، أحسست بأنني أموت… غادرت الغرفة وساعدتني عاملة نظافة وقدم لي مدير الفندق ملابس بعدما تمزقت ملابس بشكل كامل، ثم حضرت الشرطة وتم نقلنا إلى المخفر، تم نقلونا إلى المستشفى خضعت لفحوصات الحمض النووي”.