وكانت الطفلة تنشر يوميا صورا رفقة جدتها ترتدي ملابس غالبا ما تحمل رسالة إيجابية حول الحياة، ورسائل أخرى تشيد بدور المرأة.
وبعد التجاوب التي حظيت بها صور سكوت، فكرت أمها في توجيهها إلى التقاط المزيد من الصور، شريطة أن تحمل رسالة إيجابية حول قدرة النساء على تحقيق المستحيل.
وتختار الأم بصحبة طفلتها كل يوم اسما نسائيا معروفا، ثم تقوم الأم بتصويرها مرتدية نفس ملابس تلك الشخصية، بعد ذلك تستخدم الأم مهاراتها في برنامج تعديل الصور "الفوتوشوب" لتركيب صورة ابنتها بجانب شخصية اليوم.