لاما انتقلت عندما بلغت الـ18 عاماً إلى العاصمة كاتماندو في النيبال، حيث واصلت صراعها مع الهوية الجنسية، واصفة هذه الفترة بالـ "تعذيب نفسي."
كانت تشاهد التلفزيون ووجدت برنامجاً عن المتحولين جنسياً، وتواصلت مع مجموعة من المتحولين جنسيا، فيما يُعرف باسم"Blue Diamond Society" وهي مجموعة تدافع عن الأقليات الجنسية.
وشجعتها المجموعة على المضي قدماً في مهنة الأزياء وتخطي هويتها الجنسية.
أول ظهور لها كان على غلاف مجلة نيبالية باسم "صوت النساء". ولكنها واجهت الكثير من المقاومة عندما حاولت تطوير نفسها أكثر.