وتبعد "واحة الرهبان" بنحو 75 كيلومترًا عن مدينة النجف، وتقع ضمن منطقة تدعى "آثار الطار" القريبة من بحر النجف وتضم كهوفًا ووديانًا، ويعتقد الناس أنها غنية بالمعادن.
وقال وزير النقل السابق والنائب الحالي في البرلمان العراقي، فنجان الحمامي إن المنطقة من مناطق التصدع الواقعة غرب الفرات بين الأنبار وكربلاء والنجف، ثم تنحدر باتجاه الجنوب ضمن تصدع أبو جير.
وأضاف في بيان أن "واحة الرهبان هي الأكثر تأثرًا، حيث تتعرض أرضها الرخوة للتكسر، وهذا ينتج عنه غازات تتسبب بحرق المادة العضوية التي على السطح".