وأكدت أنه لم يمت في حادث عربة بتدبير من وزيره السياسي "آي"، كما تذكر العديد من المراجع التاريخية أنه توفي نتيجة عملية اغتيال سياسية مدبرة.
وفي عام 2005، الدكتور زاهي حواس أحضر جهاز الأشعة، وبالفحص تبين أن الكسر المتواجد في ظهر جمجمة توت عنخ آمون، كانت نتيجة فتحة تم عملها بعد وفاته لوضع مادة التحنيط بها، وذلك وفقا للأشعة التي تم إجراؤها على الجمجمة.
وأشار إلى وجود قطع في ركبته نتيجة حادث تعرض له أثناء ذهابه لرحلة صيد، فأصيب بمضاعفات شديدة أدت إلى وفاته في اليوم التالي للحادث.
وقد اتضح أن توت عنخ آمون كان ضعيف البنيان جدا وكان مصابا بالملاريا.