وكان الموقع قد سجل من قبل دولة فلسطين عام 2012 كتراث انساني عالمي وفق المعيار الرابع والسادس، وتم وضعه في قائمة تحت الخطر حيث كانت الكنيسة تعاني بسبب تسرب المياه من سقفها الأمر الذي هدد بخطر انهيار سقف الكنيسة.
قرار اليونيسكو أشاد بجهود دولة فلسطين والمؤسسات الدولية والمحلية التي ساهمت ماليا وفنيا في ترميم كنيسة المهد وبأفضل المواصفات الدولية وازالة الخطر الذي كان يهددها كأرث انساني مهم للبشرية جمعاء.
وبهذه المناسبة نظمت دولة فلسطين معرضا حول أعمال ترميم الكنيسة عرض حالتها الحفاظية الحرجة قبل الترميم وأثنائه وبعده.