و يبدو ان شخصية علي شورب و ما يدور حولها في الذاكرة الشعبية اغرت المشاهد بتتبعه علاوة على تألق لطفي العبدلي في أداء الدور.
اما عن تاج الحاضرة فالظاهر ان حياة القصور في قطيعة مع ثقافة العامة لذلك لم يجد المسلسل الصدى المطلوب رغم حجم الميزانية التي رصدت له.