وتابع: «عندما قررت ترك هذه الفترة نسيتها نهائيًا، ووصلت لليقين بعد رسالة الهية، بعد الحريق الذي نشب في بيتي، عندما اكتشفت أن الجزء المحترق يضم المكتبة التي امتلأت بكتب فترة الخطب والتطرف».
وواصل: «الصورة التي جاءت لي انني اعترف بكل اخطائي وليس لي علاقة بكل الكتب، وبعد ذلك تقربت من الله والطريق كان ينور أكتر، وبحثت في اتجاه النور والتصوف واعادة الثقة، وتوقفت عن العمل حتي قبلت الحبيب على الجفري، الذي اعادني للتمثيل وقالي لى على أن أكون قدوة وملتزم».