وقالت ايمي إن ما ساعد على إطلاق إشاعات جديدة كان استضافة والديها ببرنامج تقدمه الممثلة شيماء سيف، حيث عبرا عن أن الأمر الذي يمكن أن يبكيهما هو مرضها، ثم أذيعت تلك الحلقة بعد شهر ونصف على تسجيلها، وكان والدها قد أدخل في ذلك الوقت العناية المركزة بالمستشفى، بينما كانت هي قد تحسنت حالتها وتمر بفترة نقاهة.
وعبرت إيمي سمير غانم عن كراهيتها الشديدة لوسائل التواصل الاجتماعي لهذا السبب، وذكرت أنها إلى الآن تتناول بعض الأدوية تحت إشراف الأطباء.
يشار إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تظهر بها إيمي سمير غانم في حوار تلفزيوني عقب الوعكة المشار إليها.