تبدأ أحداث الرواية مع تنصيب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة الأميركية في عام 2008، وستتضمن الأحداث السياسية والاجتماعية بدايةً من هذا التاريخ وحتى الآن، بما في ذلك تصاعد الحركة الاحتجاجية المحافظة المسماة بحركة "حزب الشاي"، وفضيحة "غايمرغايت" التي شهدت مضايقاتٍ واسعة النطاق على الإنترنت للصحفيات العاملات في مجال ألعاب الفيديو، في سياقٍ يناقش أخلاقيات الإعلام.
ووفقاً لـThe Guardian، فإن الرواية ستتضمن نقاشاً حول سياسات الهوية، وكذلك الموضوع الحالي: "صعود السياسي الأنيق، والنرجسي الشرير، صاحب الطموح الشديد، والمثقف إعلامياً، ذي الشعر الملون".