أزمة بين هالة صدقي وزوجها تمس بالشرف

الأحد، 23 آب/أغسطس 2020
زوج هالة صدقي يقول انها ليست أم أولاده زوج هالة صدقي يقول انها ليست أم أولاده Photo source: - Compilation of news visibility from Google

الرؤية الإخبارية المصرية:-- تطورات الأزمة بين الفنانة المصرية، هالة صدقي وزوجها وصلت إلى اتهامها بأنها ليست أم أولادها، ودفعها إلى اللجوء إلى القضاء ونقابة المحامين.

وكان سامح سامي زوج الفنانة هالة صدقي رفع دعوى ضدها يتهمها بالاستيلاء على أمواله وطعن في نسب أولادهما. كما أن محامي زوج هالة صدقي ظهر في فيديو على يوتيوب وتحدث عن تفاصيل القضية.

وأكدت هالة صدقي أنها سوف تلجأ للقضاء، وعلى الفور تقدم محاميها الخاص بمذكرة إلى النائب العام لرصد ما حدث من تشهير في حقها، كما سيتم مخاطبة نقابة المحامين في مدى مهنية ما حدث وما نتج عنه من أضرار على أسرتها.

سامح سامي زوج هالة صدقي اتهمها بالاستيلاء على كل ممتلكاته بموجب التوكيل العام الذي حرره لها عام 2012، وعلى إثره حصلت على أرصدته في البنوك وقطعة أرض تقدر قيمتها بـ 8 مليون جنيه.

وأضاف زوج هالة صدقي أنه بموجب حكم قضائي قام بإلغاء التوكيل الصادر لزوجته واستعاد أرضه، مضيفاً بأنها رفعت دعوى نفقة عليه وزعم بأنها استعانت بشهود زور، ورغم تقديمه مستندات تخص دخله إلا أنها حصلت على قيمة نفقة كبيرة.

تابع زوج هالة صدقي حديثه باتهامها بأنها تمنع عنه أولاده ولا تجعلهما يتصلان به وأجبرتهم على إلغاء اسمي من أسمائهم ليصبحوا سامو صدقي ومريم صدقي هو أنا عملت إيه عشان تعمل كل ده، وأبويا وأمي ذنبهم إيه ما يشوفوش أحفادهم".

وختم زوج هالة صدقي حديثه بزعمه أنها ليست أم أولاده وأنها استعانت ببويضات لامرأة أخرى دون الرجوع إليه، مستنجداً بالنائب العام لكي تجري تحليل DNA لإثبات نسب أولادهما، كما يطالب بإجراء بصمة لصوتها بعد أن اتهمته بأنه لفق لها الفيديو الذي قيل أنها تشتم فيه زملاءها.

قيم الموضوع
(0 أصوات)

موقع الرؤية الإخبارية المصرية لإعادة إنتاج الأخبار بشكل روائي معتمدا على الصورة والفيديو ونخبة من الإعلاميين ويهتم بأخبار رجال الأعمال ومشاهير السياسة والفن والشخصيات العامة، إلى جانب أخبار الاقتصاد والسياسة للعالم العربي واوروبا وأمريكا

أحدث التدوينات

Has no content to show!
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين موقعنا. تم بالفعل تعيين ملفات تعريف الارتباط المستخدمة للتشغيل الأساسي لهذا الموقع. لمزيد من المعلومات قم بزيارة موقعنا Cookie policy. I accept cookies from this site. Agree